ــــــــــــــــ
أيها الرجل الكريم
ــــــــــــــــ
تتراقص بنات حواء طربا ، و تتمايل نشوانة على ترانيم الغزل بهن
فتراهن فراشات تمزج ألوان الفرح على نسمات الحب الدافئة
فراشات يندمجن ليجسدن جمال امراة عربية .. حرة .. أصيلة
تغزل بهن سيدي سترى معنى أن تذوب شوقا في الهوى
تغزل و تذوق نكهات الغرام
فقط تغزل و أشعرهن بالأمان .. سيحلقن بك فوق السحاب عاليا حيث ترى العاشقين أنجما
وترى نفسك بدرا متربعا على عرش الهيام
"لامس مسامعهن سيدي بكلمات صادقة تلمس أنت معنى أن تملك الدنيا حين يقلن ..أو تقول لك احداهن "أحبك
سيدي الرجل الكريم ، هي حقا كلمة لا تأخذ شيئا حين تكتبها ، و لكن حين تسمعها من طائر يغرد بها
أو أن تراها تخرج من شفتين خمريتين تشعر بأن الدفئ يسري في عروقك
تشعر بأنك ولدت من جديد، وكأن كلمات الدنيا لا تناسبك وأنك ستخترع لغة للعشق
"لغة تصيغ تصيغ قواعدها قلوب نبضت حين عاشت لحظة سمعت فيها كلمة " أحبك
سيدي الرجل الكريم ، هي حقا كلمة بها من العمق الجميل ، والفضاء الحالم ما يجذبك نحوها، و يأسرك بها
و لأجلها تتطاير رؤوس الأشاوس ، و تمزق أرواح الكواسر ، لذا اياك ثم اياك أن تستجديها ..
ستشوهها و تفقد بريقها .. و ستخسر كل شئ ، نعم أياك أن تستجديها ..
فشموخك و عنفوانك هو حقا عنوان رجولتك
"فالنتعاهد على أن لا نسألهن كلمة "أحبك
سيدي الرجل الكريم ، فالنمور البرية أبدا لا تخضع و لن ترضخ يوما...
فطبيعتها متمردة .. وحشية .. مسيطرة على أنفعالاتها ، فالنمور يا سيدي ببصرها الحاد تميز جدا بين سراب .. و سراب يبادلها الوفاء .. و يسمعها كل يوم أحبك
أيها الرجل الكريم
ــــــــــــــــ
تتراقص بنات حواء طربا ، و تتمايل نشوانة على ترانيم الغزل بهن
فتراهن فراشات تمزج ألوان الفرح على نسمات الحب الدافئة
فراشات يندمجن ليجسدن جمال امراة عربية .. حرة .. أصيلة
تغزل بهن سيدي سترى معنى أن تذوب شوقا في الهوى
تغزل و تذوق نكهات الغرام
فقط تغزل و أشعرهن بالأمان .. سيحلقن بك فوق السحاب عاليا حيث ترى العاشقين أنجما
وترى نفسك بدرا متربعا على عرش الهيام
"لامس مسامعهن سيدي بكلمات صادقة تلمس أنت معنى أن تملك الدنيا حين يقلن ..أو تقول لك احداهن "أحبك
سيدي الرجل الكريم ، هي حقا كلمة لا تأخذ شيئا حين تكتبها ، و لكن حين تسمعها من طائر يغرد بها
أو أن تراها تخرج من شفتين خمريتين تشعر بأن الدفئ يسري في عروقك
تشعر بأنك ولدت من جديد، وكأن كلمات الدنيا لا تناسبك وأنك ستخترع لغة للعشق
"لغة تصيغ تصيغ قواعدها قلوب نبضت حين عاشت لحظة سمعت فيها كلمة " أحبك
سيدي الرجل الكريم ، هي حقا كلمة بها من العمق الجميل ، والفضاء الحالم ما يجذبك نحوها، و يأسرك بها
و لأجلها تتطاير رؤوس الأشاوس ، و تمزق أرواح الكواسر ، لذا اياك ثم اياك أن تستجديها ..
ستشوهها و تفقد بريقها .. و ستخسر كل شئ ، نعم أياك أن تستجديها ..
فشموخك و عنفوانك هو حقا عنوان رجولتك
"فالنتعاهد على أن لا نسألهن كلمة "أحبك
سيدي الرجل الكريم ، فالنمور البرية أبدا لا تخضع و لن ترضخ يوما...
فطبيعتها متمردة .. وحشية .. مسيطرة على أنفعالاتها ، فالنمور يا سيدي ببصرها الحاد تميز جدا بين سراب .. و سراب يبادلها الوفاء .. و يسمعها كل يوم أحبك