في بادرة من الملك عبدالله بن الحسين تم تكريم الفنان الأردني عمر العبداللات بوسام الحسين للعطاء، وذلك عن ابداعه في المجال الفني.
تكريم العبداللات هو بمثابة التقدير الكبير من جلالته على جهوده الطيبة والمستمرة في تقديم كل ما أمكن للوطن، ودليل على حرص ومتابعة جلالة الملك للفن والفنان الأردني وتقدمهما، وملاحظته لرجال الوطن الأوفياء .
وقد حصل العبداللات على هذا الوسام لما يمثله على الساحة الفنية العربية والمحلية والتي يعتبر العبداللات نجماً من نجوم الدرجة الممتازة فيها.
بداياته الفنية كانت في أواخر الثمانينات والأغنيـة الأردنية تعيش حالة من السكون والغياب، فالرواد الذين أسسوا للأغنية الأردنية لم يظهر بعدهم من يكمل المشوار وفجأة ظهر شاب أردني بأغانيه الأردنية، مدركاً ان الأغنية الأردنية ذات المفردة البسيطة والجميلـة والحساسة والمعبرة تحمل مكونات نجاحها، فهي تحمل نكهة البادية الممتدة على طول بلاد الشام، حيث تردد اسم عمر العبداللات وسطع نجمه وتقدم بالأغنية الأردنية إلى الأمام فارضاً حضورها على ساحة الغناء العربي في مسيرة كــان فيها كثير من التعب والجهد والإصرار فهو يمتـــلك حساسية الفنان وجمالية الصوت وخصوصية البيئة الأردنيـة والذكاء الذي فتح له باب الدخول إلى العالم العربي بمهرجاناته وفضائياته ووسائل إعلامه .
تعاون العبداللات مع العديد من كبار الشعراء والملحنيين والموزعيين الموسيقيين في ألبوماته المتعددة كما ولحن لمجموعة من كبار الفنانين العرب والأردنيين وعلى صعيد الأغنية التراثية فقد أبدع فيها وأعتبر من أبرز روادها وصاحب فضل كبير في نشرها والمحافظة عليها ، أما بالنسبة للأغنية الوطنية فقد صال فيها العبداللات وجال وملك زمامها وصنع منها ثقافة في حد ذاتها فأصبحت هذه الأغنية المعلم الرئيسي لأية مناسبة كانت، فقد استطاع وفي حس خاص به أن يوصل هذه الأغنية لكل أذن لترضي كل ذوق وتترك أثرها الإيجابي في نفس المستمع إليها عن طريق دغدغة مشاعره ودب الحماسة والنشاط وعشق الوطن فيه.
تكريم العبداللات هو بمثابة التقدير الكبير من جلالته على جهوده الطيبة والمستمرة في تقديم كل ما أمكن للوطن، ودليل على حرص ومتابعة جلالة الملك للفن والفنان الأردني وتقدمهما، وملاحظته لرجال الوطن الأوفياء .
وقد حصل العبداللات على هذا الوسام لما يمثله على الساحة الفنية العربية والمحلية والتي يعتبر العبداللات نجماً من نجوم الدرجة الممتازة فيها.
بداياته الفنية كانت في أواخر الثمانينات والأغنيـة الأردنية تعيش حالة من السكون والغياب، فالرواد الذين أسسوا للأغنية الأردنية لم يظهر بعدهم من يكمل المشوار وفجأة ظهر شاب أردني بأغانيه الأردنية، مدركاً ان الأغنية الأردنية ذات المفردة البسيطة والجميلـة والحساسة والمعبرة تحمل مكونات نجاحها، فهي تحمل نكهة البادية الممتدة على طول بلاد الشام، حيث تردد اسم عمر العبداللات وسطع نجمه وتقدم بالأغنية الأردنية إلى الأمام فارضاً حضورها على ساحة الغناء العربي في مسيرة كــان فيها كثير من التعب والجهد والإصرار فهو يمتـــلك حساسية الفنان وجمالية الصوت وخصوصية البيئة الأردنيـة والذكاء الذي فتح له باب الدخول إلى العالم العربي بمهرجاناته وفضائياته ووسائل إعلامه .
تعاون العبداللات مع العديد من كبار الشعراء والملحنيين والموزعيين الموسيقيين في ألبوماته المتعددة كما ولحن لمجموعة من كبار الفنانين العرب والأردنيين وعلى صعيد الأغنية التراثية فقد أبدع فيها وأعتبر من أبرز روادها وصاحب فضل كبير في نشرها والمحافظة عليها ، أما بالنسبة للأغنية الوطنية فقد صال فيها العبداللات وجال وملك زمامها وصنع منها ثقافة في حد ذاتها فأصبحت هذه الأغنية المعلم الرئيسي لأية مناسبة كانت، فقد استطاع وفي حس خاص به أن يوصل هذه الأغنية لكل أذن لترضي كل ذوق وتترك أثرها الإيجابي في نفس المستمع إليها عن طريق دغدغة مشاعره ودب الحماسة والنشاط وعشق الوطن فيه.