أصدرت مجموعة من الحاخامات في بسغات زئيف"" بالقدس منهم الحاخام يعكوب يوسيف ابن الحاخام عوفاديا، وعضو الكنيست السابق الحاخام مناحم بورش ومعهما الحاخام شموئيل إلياهو حاخام صفد يوم الاثنين مساء فتوى تنص على أن: كل من يبيع أرضه للعرب يصبح عدوا لإسرائيل، ولا يسمح له بالصلاة في الكنيس ولا بالمشاركة في الأدعية التوراتية، ولا يُحسب ضمن نصاب الصلاة، ويعد عميلا لأعداء إسرائيل !
وقال المتحدث باسم هذا التنظيم وهو( السنهدرين الجديد) البرفسور حاليل واس: إن بيع الأرض للعرب هو تقوية للأعداء، وهو لا يعني توقيع عقوبة الموت عليهم .
ومما جاء في الفتوى:
"برزت في السنوات الأخيرة ظاهرة شراء العرب للبيوت والأراضي الإسرائيلية، وصدرت الفتوى الشرعية بعد ظاهرة بيع الأراضي للعرب في التلة الفرنسية بسغات زئيف، وفي مناطق أخرى من القدس مجاورة للعرب، ويعود السبب إلى سور الفصل الذي يفصل بين اليهود والفلسطينيين، فهو السبب لأن كثيرا من العرب لا يرغبون في أن يحاصرهم السياج.
قال شموئيل إلياهو الذي قال إنه لم يوقع على الفتوى الشرعية، وأضاف: إن ظاهرة بيع الأرض للعرب تجري بمساعدة الأموال السعودية والأوروبية التي تمول حركة البيع وكل جماعة لها الحق في توقيع العقوبة الملائمة على بائعي الأراضي، كما أن تدفق العرب الى التجمعات اليهودية يضعف القيم الأسرية ويسبب مضاعفات ثقافية سلبية، وكل يهودي يقوم بتسهيل ذلك، ينتهك حق الجيرة، حتى بتأجير عقار أو أرض للعرب.
فكل من يبيع عقارا للعرب في صفد، فإننا نقاطعه، فإذا كان يملك دكانا فإننا لا نشتري منه شيئا، فالشرع يحرم بيع أراضي اليهود لغير اليهود، وهذا لا يعني بالطبع منعهم من تأدية الصلاة
وقال المتحدث باسم هذا التنظيم وهو( السنهدرين الجديد) البرفسور حاليل واس: إن بيع الأرض للعرب هو تقوية للأعداء، وهو لا يعني توقيع عقوبة الموت عليهم .
ومما جاء في الفتوى:
"برزت في السنوات الأخيرة ظاهرة شراء العرب للبيوت والأراضي الإسرائيلية، وصدرت الفتوى الشرعية بعد ظاهرة بيع الأراضي للعرب في التلة الفرنسية بسغات زئيف، وفي مناطق أخرى من القدس مجاورة للعرب، ويعود السبب إلى سور الفصل الذي يفصل بين اليهود والفلسطينيين، فهو السبب لأن كثيرا من العرب لا يرغبون في أن يحاصرهم السياج.
قال شموئيل إلياهو الذي قال إنه لم يوقع على الفتوى الشرعية، وأضاف: إن ظاهرة بيع الأرض للعرب تجري بمساعدة الأموال السعودية والأوروبية التي تمول حركة البيع وكل جماعة لها الحق في توقيع العقوبة الملائمة على بائعي الأراضي، كما أن تدفق العرب الى التجمعات اليهودية يضعف القيم الأسرية ويسبب مضاعفات ثقافية سلبية، وكل يهودي يقوم بتسهيل ذلك، ينتهك حق الجيرة، حتى بتأجير عقار أو أرض للعرب.
فكل من يبيع عقارا للعرب في صفد، فإننا نقاطعه، فإذا كان يملك دكانا فإننا لا نشتري منه شيئا، فالشرع يحرم بيع أراضي اليهود لغير اليهود، وهذا لا يعني بالطبع منعهم من تأدية الصلاة